أحبها مهما تكون
أنت التي في نبض نبضي ساكنة.
أسطورة أجل هي ...
و هي الفصول الأربعة ..
وهي الثمالة و المدامة والنديم وهمسة الود الرقيقة
والزمان إذا صفا.
وهي الخليل بساعة الوصل الجميلة .. والوفا.
وهي الشفاه المسكرات ...هي الكئوس المترعة.
وهي الليالي ... والهوى والأمسيات العاطرات ببوحها
وهي الفرح .
وهي التي إن غاب عني وجهها .. انطفأ النهار.
هي الشموس الساطعة.
وهي التي إن شاقني الثغرالندي ...
توردت كالنهر تطفئ حرقتي.
وهي الدموع ... هي الشموع ...
وباقة الوجد المقدس والترح .
وهى الربيع إذا انثنى في الأفق ينشر زهوته.
وهي البراءة والطفولة والمرح .
وهي النباهة والصفاء وبهجة العيدين في ألق العيون.
هي المجون.
هي البحار الهادرة.
تجتاح رملي والشواطئ والحصون.
وهي التي , إن غاب عني صوتها...
انكفأ القصيد إلى صدى .
وهي الأغاني الرائعات ... هي اللحون
هي الصبابة في الهوى
... ان غاب جمع وافترق .. وهي الأرق .
وهي الأنين هي الشجون. ...
هي الهزيم ... ورعده.. وهي الجنون.
هي النعيم إذا صفت بحنانها ..
وهي الجحيم إذا جنى أحد عليها أو ظلم ...
وهي الرءوم .. هي الكتوم ... هى الحنون.
هي المشاعر والقصائد والقلم
وهي السكينة , والضجيج , بعشها , وهي السكون.
وهي التي إن مسها كف النوى وتأوهت.
تجتاحني ريح تشل مشاعري ..
تترى لتنتزع الأماني والفؤاد وما حوى من أضلعي.
وهي الجمال إذا تأود جيدها وتدللت .
وهي السعادة إن ضوت وتزينت.
.وهي الغرام .. إذا أحبت
و الصديقة إن شعرت أنينها ..
وهي الحبيبة إن بذرت الأمن في أعطافها.
وهي الصبا للعمر يزهر من جديد في دمي.
وهي الدنا أحيا بها وبكل أحوال الحياة أحبها .. رغم الألم
وعيونها ضوء الأماني .. هاديا فوق الطريق لخطوتي.
أمل يواجه صرخة الموت القميئة ... والعدم.
تتساءلون من هي؟ إنها أنثاي أعشقها بكل جوارحي .
مهما تكون
ملاحظة: منقول
انا ما بحب بس حبيت انقلها للبحبو واشوف شو رايهم
وارجو كل واحد يدخل يكتب انو دخل ولو بكلمة او ترك رمز
لهدف في نفسي