اسف على التاخير وهذي بقيه القصه :
وكان مضمون الرساله وبدون تفاصيل .. ( يعني بالمختصر )
ان أهو فخاااطره يتعرف عليها اذا ما عندها مانع ... ما يبه يصرح عن نفسه .. بس يبه يعرف شو رايها
و يذكرها بنفسه انه واحد تعرفه من أيام الطفوله ...
أيام ما كانت فالابتدائية ... وغيره وغيره ..
وكاتب لها أبيات شعر ... و فخاطره يردون للطفوله .. عسب ترجع هذيج الأيام الحلوة اللي كانت ...
فاستغربت ... معقووووولة ؟؟
منو هذا ؟ وشو يبه ؟؟ ووووو
أسئلة اشكثر خطرت فبالها ..
فمن كثر فضولها ركبت للسطوح .. وجافت شريط ... و وياه رساله ثانية .. ومدون عالشريط رقمه
فشلت الرساله والشريط و راحت حجرتها واهي ماكلنها الفضوووووول.. فخاطرها تعرف شاللي فالرساله
قرت الرساله ..
وفيها أبيات شعر .. وكلام معسول يا عيني .. و كاتب لها انه يموت فحبها من زمان .. بدون ما تحس ..
سمعت الشريط ...
فيه اغاني .. بعضها لكاظم ساهر (القيصر) ... مادري بهم ..
فظلت دووووم تصك الباب على عمرها و تسمع الشريط .. حست باحساس غريب ..
فعمرها ما مرت بهالموقف .. ولا كان فبالها انها بتمر فمثله ..
وكالعاده ... اول من درى بالسالفه خواتها ... أهم ناااس عدها بالدنيا .. و اعز ناس
فاللي اقترحت عليها انها تسأل عن صاحب الرقم .. واللي قالت لها هذي حركات شبابيه.. ناس ما عدهم سالفه..
أما بنت عمها .. فقالت لها عطيني الرقم وانا بتصرف بالباجي ..
لكن اماني ما تامن لبنت عمها .. فرفضت الفكره
ففكرت وفكرت ...
لكن .. لشو اتوصلت ... ؟؟؟؟
بتعرفون هالشي فالجزء الثالث ..
هههههههههههههههههه أدري قصير ،، مالي خص اخوي جرح تاني السؤول